Keutamaan Seorang Alim Atas Seorang Abid

مختصر أدلة فضل العلم على العبادة
إعداد: علي أبو هنية
* قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ( فضل العلم أحب إلي من فضل العبادة، وخير دينكم الورع ).

أخرجه البزار والطيالسي والحاكم عن حذيفة, والحاكم عن سعد (صحيح الجامع/4214).

Rasulullah SAW bersabda: Kautamaan Ilmu lebih aku sukai daripada keutamaan Ibadah, dan sebaik-baik agamamu adalah Wara'

Dikeluarkan oleh Al-Bazar dan At-Thayalisi dan Al-Hakim dari Hudzaifah, dan Al-Hakim dari Sa'id (Shahihul Jami')

* قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم ( فضل العالم على العابد كفضلي على أدناكم، إن الله عز وجل وملائكته،وأهل السموات والأرض، حتى النملة في جحرها،وحتى الحوت، ليصلون على معلم الناس الخير ).
رواه الترمذي عن أبي أمامة (صحيح الجامع/4213).

Rasulullah SAW bersabda: Keutamaan seorang ahli ilmu atas seorang ahli Ibadah adalah seperti keutamaanku atas kalian, Sesungguhnya Allah dan para Malaikat, serta semua makhluk di langit dan di bumi, sampai semut dalam lubangnya dan ikan (di lautan), benar-benar bershalawat/mendoakan kebaikan bagi orang yang mengajarkan kebaikan (ilmu agama) kepada manusia

Diriwayatkan oleh At-Tirmidzi dari Abi Umamah (Shahihul Jami')

* عن أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: ( لأن أجلس ساعة فأفقه في ديني أحب إلي من أحيي ليلة إلى الصباح ).

Dari Abu Hurairah RA beliau berkata: Aku duduk sesaat untuk memahami agamaku lebih aku cintai daripada beribadah sepanjang malam

* عن عبدالله بن عمر -رضي الله عنه-قال: ( مجلس فقه خير من عبادة ستين سنة ).

Dari Abdullah bin Umar RA beliau berkata: Duduk dj majlis yang membahas ilmu lebih baik dari ibadah 60 tahun

* عن أبي ذر وأبي هريرة -رضي الله عنهما- قالا (باب من العلم نتعلمه أحب إلينا من ألف ركعة تطوعاً, وباب من العلم نعلمه؛ عُمل به أو لم يعمل أحب إلينا من مائة ركعة تطوعاً ).

Dari Abu Dzar dan Abu Hurairah Radliyallahu 'Anhuma- beliau berkata: (Mempelajari satu bab dari ilmu lebih kami cintai dari pada shalat sunnah seribu roka’at dan mengajarkan satu bab ilmu baik di amalakan ataupun tidak dengannya, lebih kami sukai daripada shalat sunnah seratus roka’at)

* قال ابن مسعود -رضي الله عنه- ( لأن أجلس مجلس فقهٍ ساعةً أحب إلي من صيام يومٍ وقيام ليلة).

Dari Ibnu Mas'ud RA- (Sungguh aku duduk di majelis fikih sesaat, lebih aku sukai dibanding puasa sehari dan Qiyamul Lail semalaman)

* قال ابن عباس -رضي الله عنه- ( تذاكر العلم بعض ليلة أحب إلي من إحيائها ).

عن إسحق بن منصور قال: قلت لأحمد بن حنبل ، قول ابن عباس: ( تذاكر العلم بعض ليلة أحب إلي من إحيائها ): أي علم أراد؟

قال: هو العلم الذي ينتفع به الناس في أمر دينهم. قلت في الوضوء والصلاة والصوم والحج والطلاق ونحو هذا؟ قال: نعم.

* عن قتادة : قال: ( باب من العلم يحفظه الرجل لصلاح نفسه وصلا ح من بعده أفضل من عبادة حول ).

* عن المزداد بن جميل قال: سمعت رجلاً يسأل المعافى بن عمران، فقال: يا أبا عمران: أيما أحب إليك: أقوم أصلي الليل كله، أو أكتب الحديث؟ فقال: حديث تكتبه أحب إلي من قيامك من أول الليل إلى آخره.

* عن ابن وهب قال: كنت عند مالك بن أنس فجاءت صلاة الظهر, أو العصر وأنا أقرأ عليه , وأنظر في العلم بين يديه فجمعت كتبي وقمت لأركع , فقال لي مالك: ما هذا ؟ قلت: أقوم إلى الصلاة. قال: ( إن هذا لعجب, ما الذي قمت إليه بأفضل من الذي كنت فيه, إذا صحت النية فيه ).

* عن سفيان الثوري والشافعي قالا: ( ليس بعد الفرائض أفضل من طلب العلم ).

* عن الربيع بن سليمان قال: سمعت الشافعي يقول : ( طلب العلم أفضل من الصلاة النافلة ).

Dari Ar Rabi' bin Sulaiman berkata: Aku mendengar As-Syafi'i berkata: Mencari ilmu lebih utama daripada shalat nafilah

* قال وكيع: ( لو أعلم أن الصلاة أفضل من الحديث ما حدثت ).

Wakie' berkata: Seandainya aku mengetahui kalau Shalat lebih utama daripada menyampaikan hadits maka aku tidak akan menyampaikan hadits

* قال القعنبي: ( لو أعلم أن الصلاة أفضل منه ما حدثت).

* عن محمد بن أحمد بن أبي الثلج قال: حدثني جدي قال: سألت أحمد بن حنبل, قلت: يا أبا عبدالله , أيهما أحب إليك: الرجل يكتب الحديث أو يصوم ويصلي؟ قال: يكتب الحديث. قلت: فمن أين فضلت كتاب الحديث على الصوم والصلاة؟ قال: لئلا يقول قائل: إني رأيت قوماً على شيء فاتبعتهم.

* قال عبد الله بن أحمد بن حنبل : لما قدم أبو زرعة نزل عند أبي فكان كثير المذاكرة له فسمعت أبي يوما يقول : ما صليت غير الفرض استأثرت بمذاكرة أبي زرعة على نوافلي.

* قال ابن أبي حاتم: خرجت إلى أيلة, إلى محمد بن عزيز الأيلي, فكتب لي أبي وأبو زرعة إليه – يعني في الوصاة- فجعل محمد بن عزيز يقرأ لي يوم الجمعة, ما صلى ذلك اليوم إلا الجمعة ركعتين, والعصر أربعاً,وكان يقرأ لي الحديث, على أن قراءة الحديث أفضل من صلاة التطوع.

* قال ابن القيم :: ( إذا كان كل من العلم والعمل فرضا فلا بد منهما كالصوم والصلاة فإذا كانا فضلين وهما النفلان المتطوع بهما ففضل العلم ونفله خير من فضل العبادة ونفلها لان العلم يعم نفعه صاحبه والناس معه والعبادة يختص نفعها بصاحبها ولان العلم تبقى فائدته وعلمه بعد موته والعبادة تنقطع عنه).

* قال الحافظ ابن رجب :: ( وكذلك تعلم العلم النافع وتعليمه أفضل من الصيام, وقد نصّ الأئمة الأربعة على أن طلب العلم أفضل من صلاة النافلة, والصلاة أفضل من الصيام المتطوع به, فيكون العلم أفضل من الصيام بطريق الأولى فإن العلم مصباح يستضاء به في ظلمة الجهل والهوى, فمن سار في طريق على غير مصباح لم يأمن أن يقع في بئر بوار فيعطب, قال ابن سيرين: إن قوماً تركوا العلم واتخذوا محاريب فصلوا وصاموا بغير علم والله ما عمل أحد بغيرعلم إلا كان ما يفسد أكثر مما يصلح ).إهـ

Artikel di copas dari: http://www.kulalsalafiyeen.com/vb/showthread.php?t=30493
Belum di terjemahkan!!!